نظام الصوت والضوء التفاعلي
للغرف الحسية
يوفر الصوت التفاعلي تواصلاً حسياً بين الصوت واللون والضوء. يزيد التعلم ومشاركة الأطفال ويشجعهم على التعبير عن أنفسهم.
ما هو؟
تتفاعل لوحة الصوت التفاعلية مع الأصوات التي يصدرها الأطفال من خلال الميكروفون. ستضيء لوحة الصوت مع إصدار الضوضاء، بغض النظر عن ما تستخدمه في إحداثها. سيؤدي التصفيق مع الموسيقى إلى وميض مصابيح اللوحة وتوهج اللون. إنها أداة رائعة لتعليم السبب والنتيجة، فضلاً عن تعزيز التواصل الصوتي.
تتكون اللوحة من مربعات ملونة تدعم سبعة ألوان مختلفة، ويتغير اللون حسب شدة الصوت الذي يصدره الطفل من خلال ميكروفون النظام.
الاستخدامات والفوائد
يمكن للمعلمين والمعالجين المهنيين استخدام لوحة الصوت والضوء التفاعلي لتطوير النطق لدى طفل أو مجموعة صغيرة من الأطفال.
- تعمل الأضواء التي يتم تشغيلها استجابةً للصوت بمثابة تحفيز نحو مزيد من التواصل الصوتي.
- يساعد الأطفال الذين يعانون من مشاكل حسي أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
- سيشجع الأطفال على التحدث أكثر. بالتالي سيقضي الأطفال فترة طويلة بالتفاعل مع النظام ومحاولة ادراك السبب والنتيجة.
- تعمل على تقوية عضلة اللسان من خلال تحفيز الأطفال على إصدار الأصوات.
